الدستور العراقي؟ مع د.غازي فيصل مهدي | قارة السياسة
حوار مع الدكتور غازي فيصل مهدي حول كواليس كتابة دستور 2005، تناقضاته، إشكاليات النفط والغاز، اللامركزية، تعديلات 2019، والجدل حول الأحوال الشخصية، مع لمحات من مسيرته الأكاديمية.
#قارة السياسة#غازي فيصل مهدي#الدستور العراقي#المادة 111#النفط والغاز#اللامركزية#تعديلات 2019#الأحوال الشخصية#تشرين
الأربعاء، ١١ سبتمبر ٢٠٢٤
فلسفة الحوار المفتوح
آخر تحديث: ١١/٩/٢٠٢٤
شاهد على يوتيوب
1. كواليس كتابة دستور 2005 [08:39]
- يكشف عن كتابة مستعجلة قادتها لجنة برئاسة همام حمودي ضمّت سياسيين ورجال دين أكثر من خبراء القانون، ما أفرز نصوصاً متناقضة.
2. التناقضات الدستورية [12:49]
- ينتقد تضارب المواد بين جعل الإسلام مصدراً أساسياً للتشريع وبين نصوص مثل الكوتا النسائية والحصانة البرلمانية.
- يصف آليات تعديل الدستور (المادة 142) بترجيح رأي الأقلية على الأغلبية.
3. إشكالية النفط والغاز (المادة 111) [47:41]
- يوضح الغموض في إدارة الحقول بين المركز والإقليم وكيف سمح سوء الصياغة بتفسيرات متباينة حول الملكية والاستخراج.
4. اللامركزية الإدارية المشوهة [57:52]
- ينتقد المادة 122 التي منحت المحافظات صلاحيات واسعة دون رقابة وزارية، معتبراً النظام "أعرج" وسبباً لفساد مجالس المحافظات.
5. تعديلات دستور 2019 بعد تشرين [01:17:54]
- يروي عمله في لجنة التعديلات ويقترح "الحل الشعبي" للبرلمان، لكن المسودة بقيت في رئاسة الجمهورية.
6. قانون الأحوال الشخصية والجدل حول تزويج القاصرات [01:34:54]
- يفنّد الادعاء بوجود نص لتزويج بعمر 9 سنوات، موضحاً أن التعديل يتيح الاختيار بين القانون الحالي أو مدونة شرعية (جعفرية أو سنية) وفق المادة 41.
7. السيرة الذاتية والأكاديمية [01:44:54]
- يستعرض مسيرته من التفوق في المراحل الدراسية، ودراسة القانون في جامعة بغداد وفرنسا، إلى عمله عميداً لكلية الحقوق (النهرين) ومستشاراً في مجلس النواب.
8. مواقف صعبة وتهديدات [01:54:43]
- يذكر استقالته عام 2007 بعد مقتل ثلاثة أساتذة وتلقيه تهديدات مباشرة، وتأثير ذلك على مساره المهني.
9. الهوية الوطنية والقانون [01:28:45]
- يشدد على أن القانون يجب أن ينبع من فطرة الشعوب وأن استقلال القضاء هو الضمانة للحقوق والحريات، مع إقراره بأن تطبيق الدستور لا يتجاوز 5%.
10. رسالة للمرجعية والدولة المدنية [02:00:12]
- يدعو لدعم الدولة المدنية التي تحمي ثوابت الإسلام وحقوق الجميع، وتطوير النظام السياسي ليكون أكثر مرونة واستجابة لطموحات العراقيين.